
تحذير قبل القراءة / هذه التدوينة ملأى بعلامات التعجب !
\
/
هذه الأعين تنظر ، و هذا القلب يرتعد !
يتمنى الحب و العفو و المغفرة في كل شيء ! ومن كل شيء !
فأنا أكمل عامي الخامس هذه الأيام مع مدونتي المتهالكة ، خلالها أصابعي تعلقت بالجبال وعقلي أرتحل في السماء ، فأنا مررت بفصول كثيره عصفت بكل شيء في حياتي ، جعلت الكثير من أفكاري ركاماً تذروها الرياح بعد أن كانت صروحاً عاليات ! ، فعندما أقرأ ما كتبته قبل سنوات أجد نفسي متفاجئاً ، هل فعلاً كتبت هذه الخرافات ؟ وكيف جائتني هذه الفكرة ! ، وكيف ملكت الشجاعه يوماً أن أكتب ؟
لا يهمكم فقد كانت هذه تساؤلات شخص ينسى نفسه ! ، فكيف الناس أجدها تذكرني رغم السنين ؟
كتبت سابقاً في تدوينات قديمة عن تجاربي في التدوين تجدها تحت تصنيف #نافذة ( أضغط هنا )
التصنيفات :نافذة
Tagged: 2016, مدونة يزيد, تدوينة
هل تعتقد أن عصر التدوين انتهى؟ أم لازال هناك مجال لمن يرغب في أن يكون مدوناً محترفاً؟؟
إعجابإعجاب
لم ينتهي ، بل خفت قليلاً في العالم العربي والسبب أنتشار الشبكات الإجتماعية ولكن إلى متى ؟
التدوين فكرته من الصعب أن تزول ، أما الشبكات الاجتماعيه تشير الارقام مثلاً أن منصة كتويتر تباطئ عدد المستخدمين فيه عن السابق ، وشبكات سابقة قد أنتهت مثل نيت لوق
وفوق هذا كله ، المدونات تعطيك من الخصوصيه والحريه مالا تجده في غيرها
ربما تجد في هذه التدوينة معلومات قد تفيدك :
https://yazeed.me/2015/03/24/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A4%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B2%D9%84%D9%8A-%D8%8C-%D9%85%D8%A7%D9%87%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AF%D9%88%D9%8A%D9%86-%D8%9F-%D9%88%D9%85%D8%A7-%D9%85%D8%B9%D9%86%D9%89/
شكراً على تعليقك أخي أحمد
إعجابإعجاب