قبل أن يخرج ألفان و ستة عشر ويودعنا قررت تغيير مكتبي والذي بلغ عمره ستة عشر عاماً إيضاً ، لم يكن المكتب مهترئاً ولم أكرهه للحظة عابرة ، ولم أعتقد في يوم واحد أنه سبب أي شيء من مساوئ حياتي ! ، بل كنت أحبه ، وأعيش أجوائي السرمدية عليه ، ولكني قررت تغييره لسبب واحد ، وهو أن يكون أكبر لكي يكفي لشخصين بدلاً من لواحد .. لكي نكون جميعاً على نفس الخشبة نعمل .. بداية أكثر ألتحاماً ل 2017.

1-20161225_16280234

* كانت رغبتي أن يكون بسيطاً ، قليلاً من التشويش من أجل تركيز أكثر في العمل.

*أحب العمل على شاشة الكمبيوتر بينما هي قد تعمل على حاسوبها المتنقل و أحياناً كثيرة تزيله من مكانه لكي تقوم بأعمالها اليدويه التي تبرع فيها.

وللمزيد ، فأنا تحدثت كثيراً في – صومعتي ( غرفة الكتابة ) –