طوق زماني و طوق مكاني يرضخان تحت قوة تدعى بالجاذبية حيث تشكلها و تدفعها حسب ما تمليه عليها رغبتها ، هذا ما يدعيه أنيشتاين ع الأقل ! ، و هكذا أحتار الفيزيائون من بعده أمام الجاذبية وهم بذكائهم وشدة نباهتهم لم يعلموا أنني هنا أرضخ تحت قوة جاذبيتك أيتها المجيدة الأبدية ، حيث تدورين حول عنقي وتلفيني بواسطة أبخرة البارفان الخاصة بك ! لا أعلم عن الوقت عندما أكون حولك ، ولا أعلم عن المكان ، كلاهما يبقيان راضخان جاثمان تحت سيطرة سياطك العتيدة العنيدة !

أرجوكِ

أرجوكِ

أجذبيني أكثر .. !