تقول جدتي أطال بقاءها ومتعها بالصحة والعافية ، بكلامها الشعبي مادحةٍ للسكر : ’’ لولاك يالسكر ما شربناك يالشاهي ‘‘ تقولها بإبتسامة عفوية ضاحكة وهي تمسك بكوب الشاي ، و أستعير أنا بحديثي : لولا تعليقاتكم ما أستطعت الشعور بالسعادة بالكتابة ، جائتني تعليقات جميلة في اليومين الماضيين ، أحب أن أشكر كل من قام بالتعليق في المدونة لتشجيعي رغم تهالك حروفي ، تشجيع ومديح أرى نفسي لست محله ، أعينكم فقط هي ما ترى الجمال وإلا فأنا برداءة الحرف مليء !!


أنتم مصدر ثرائي و غِنَى حرفي ، فأنتم جواهر المدونة ❤🌷
*ملاحظة / في إحيان كثيرة قد تصل لصندوق بريدك رسالة تفيد بوجود تدوينة جديدة و تتصادف أن الرابط لا يعمل أو حتى بعدم وجود التدوينة في المدونة بعد لحظات من نشرها ، والسبب بكل بساطة هو خطأ أثناء حركة كتابتي ، فالتدوينة في طور الكتابة ولم أنتهي منها لذلك أحيان كثيرة تنشر بالخطأ وهي مجرد مسودة وسطور متناثرة لذلك لأضطر حذفها حتى لا تشوه أعينكم ..
Tagged: مدونة يزيد



مطيع بشكل مخيف لسيادة رغبة الكتابة بداخلي ، حيث لا تهدأ الأمواج الفكرية المتلاطمة بداخل رأسي حتى أبدأ بالكتابة فتبدأ بالهدوء ، على سبيل المثال أقول أني بدأت بالكتابة عن الحب لسنوات طويلة قبل أن يكون لدي حب ! ، كل هذا لمجرد الكتابة ، كانت هي مراهقتي المبجلة والتي ربما أكشف عن هويتها لأول مره ، ولذلك في هذا العام سأبدأ بكشف ذاتي و رغباتي الحقيقيه بعد (











































