تصلني أحياناً رسائل إعلانية ، و بعضهم إستفسارية ، لذلك غالباً ما أتعامل معها بطبيعة جامدة ، فهي قد وصلتني لغرض معين ، ربما كانت عرض شراكة تجارية أو طلب أستعراض منتج تجاري ، لكن قبل يومين وصلتني رسالة كسرت جمودي المعتاد في صندوق البريد ، قد أتعامل مع عشرات رسائل البريد الخاصة بالمدونة او ما يتعلق بالعمل ، لكن نادراً ما تأتيني رسالة بالبريد تحمل مشاعر صادقة ، قد أقول أنني لا أتذكر متى أخر مره جائتني فيها رساله تحمل معها كل هذه الكلمات الجميلة التي جعلت جليد العمل يذوب من رأسي !

شكراً خالد على هذه الرسالة الرقيقة التي أثرت علي يومي و جعلته جميلاً 🌹 ❤
Tagged: مدونة يزيد




مطيع بشكل مخيف لسيادة رغبة الكتابة بداخلي ، حيث لا تهدأ الأمواج الفكرية المتلاطمة بداخل رأسي حتى أبدأ بالكتابة فتبدأ بالهدوء ، على سبيل المثال أقول أني بدأت بالكتابة عن الحب لسنوات طويلة قبل أن يكون لدي حب ! ، كل هذا لمجرد الكتابة ، كانت هي مراهقتي المبجلة والتي ربما أكشف عن هويتها لأول مره ، ولذلك في هذا العام سأبدأ بكشف ذاتي و رغباتي الحقيقيه بعد ( 












